هلْ هَيَّجَتْكَ مَغَانِي الحَيِّ والدُّورُ – الأحوص
هلْ هَيَّجَتْكَ مَغَانِي الحَيِّ والدُّورُ … فاشتقتُ، إنَّ البعيدَ الدَّارِ معذورُ
وقدْ يحلُّ بها إذْ عيشنا أنقٌ … بيضٌ أوانسُ أمثالُ الدُّمى حورُ
إِمَّا تُصِبْنِي المَنَايَا وَهْيَ لاَحِ جعل اللهُ جعفراً لكِ بعلاً – الأحو هلْ هَيَّجَتْكَ مَغَانِي الحَيِّ والدُّو وَمَا الشِّعْرُ إِلاَّ خُطْبَة ٌ مِنْ مُ ألا يا لقثومي قدْ أشطَّتْ عواذلي – يَرُدُّ أنَابِيبَ الحَنِينِ جِرَانُها يَا بَيْتَ عَاتِكَة َ الَّذِي أَتَعزَّلُ بِهِ خَالِدَاتٌ مَا يَرُمْنَ وهَامِدٌ