مَوْلاَي حباً وَإِجْلاَلا وَتكْرُمَةً – خليل مطران
مَوْلاَي حباً وَإِجْلاَلا وَتكْرُمَةً … مَسْعَاكَ ضَمَّ قِوَى الشَّعْبَيْنِ آمَادا
طَلَعْتَ فِي مِصْرَ وَالأَعْيَادُ قَائِمَةٌ … فَزَادَهَا الطَّالِعُ الْمَيْمُونُ أَعْيَادا
مُلوكُ هَاشِمَ فَخْرُ الضَّاد مِنْ قِدَمٍ … فِي كُلِّ مَمْلَكَةٍ قَدْ شَرَّفوا الضَّادا
وُجُوهُهُمْ حَيْثُ تَجْلُوهَا مَفَاخِرُهُمْ … تَجْلُو بِحَاراً وَأَقْمَاراً وَآسَادا
أَعَزَّكَ اللهُ يَا مَوْلاَيَ مُعْتَضَداً … بِعَوْنه وَأَعَزَّ اللهُ بَغْدَادا
أَتُرَى جَازِعاً وَأَنْتَ صَبُورُ – هَلْ فِي الرِّثَاءِ لِقَائِلِيهِ جَدِيدُ دَاعٍ دَعَاهُ إِلَى الجِهَاد فَأَزْمَعَا شَرَفاً أَيُّهَا الْهُمَامُ الْخَطِيرُ & وَقَفْتُ عَلَى القَبْرِ الَّذِي أَنْتَ ن حَيَاةٌ جُزْتَهَا وَفْضَا – خليل م أبى الروم إلا حربنا ثم أدبروا – خل لَمْ تُطِيقِي بَعْدَ الأَلِيفِ الْبَقَاء