مَنْ لِقَلْبِي بِشَادِنٍ – محمود سامي البارودي
مَنْ لِقَلْبِي بِشَادِنٍ … لَمْ يُمَتَّعْ بِحَظِّهِ؟
قَدْ سَبَانِي بِطَرْفِهِ … وشجانى بِلفظِهِ
كُلُّ شَيْءٍ سَيَرْعَوِي … غَيْرَ قَلْبِي وَلَحْظَهِ
مَنْ لِقَلْبِي بِشَادِنٍ … لَمْ يُمَتَّعْ بِحَظِّهِ؟
قَدْ سَبَانِي بِطَرْفِهِ … وشجانى بِلفظِهِ
كُلُّ شَيْءٍ سَيَرْعَوِي … غَيْرَ قَلْبِي وَلَحْظَهِ