مَا الَّذِي أَنْجَبَتْ حَلَبْ – خليل مطران
مَا الَّذِي أَنْجَبَتْ حَلَبْ … مِنْ جَمَالٍ هُوَ الْعَجَبْ
ومِنَ اللُّطْفِ وَالحِجَى … وَمِنَ الظِّرْفِ وَالأَرَبْ
خَيْرُ أُمٍّ وَخَيْرُ زَوْجٍ … تَنْتَمِي لِخَيْرِ أَبْ
تَجْمَعُ الْمَحْمَدَاتُ فِي … نَسَبٍ زِينَ بالحَسَبْ
وَتُسَمَّى عُلَيَّةٌ … حَبَّذَا الاسْمُ وَاللَّقَبْ
أَدْلَتْ مِنَ الرَّأْسِ فُلاًّ – خ قصر عن أدنى علاك الحسد – خليل مطرا يَا مَنْ نُهَنِّيءُ بِالسِّيَامَةِ أُسْق هَذَا أَدِيبُ العَرَبْ – خليل مطرا أَهْوَى وَمَا الغَانِيَاتُ مِنْ وَطَرِي إِذَا مَا انْفرَطَ العَقْدُ – خليل فِي فِلْسْطِينَ أَيُّ نَجْمٍ أَنَارَا &# مَا سَنَى شُعلَةٍ إِلى الشَّمْسِ تُهْدَى