مصاير الأيام
ألا حبذا صحبة المكتبِ
وأحببْ بأيامه أحبب
وياحبذا صِبيةٌ يمرحون
عنان الحياة عليهم صبي
كأنهمو بسمات الحيا ة وأنفاس ريحانها الطيب
يُراح ويُغدى بهم كاقطي ع على مشرق الشمس و المغرب
إلى مرتعٍ ألفوا غيره وراع غريب العصا أجنبي
ومستقبل من قيود الحيا ة شديدٍ على النفس مستصعب
فراخٌ بأيكٍ : فمن ناهضٍ يروض الجناح, ومن أزغَب
مقاعدهم من جناح الزما ن وما علموا خَطَرَ المركب
عصافيرُ عند تهجّي الدروس , مهارٌ عرابيدُ في الملعب
خليون من تبعات الحيا ة , على الأم يُلقونها والأب
جنونُ الحداثة من حولهم تضيق به سعَةُ المذهب
عدا فاستبدّ بعقل الصبي وأعدى المؤدّبَ حتى صَبي
وأحببْ بأيامه أحبب
وياحبذا صِبيةٌ يمرحون
عنان الحياة عليهم صبي
كأنهمو بسمات الحيا ة وأنفاس ريحانها الطيب
يُراح ويُغدى بهم كاقطي ع على مشرق الشمس و المغرب
إلى مرتعٍ ألفوا غيره وراع غريب العصا أجنبي
ومستقبل من قيود الحيا ة شديدٍ على النفس مستصعب
فراخٌ بأيكٍ : فمن ناهضٍ يروض الجناح, ومن أزغَب
مقاعدهم من جناح الزما ن وما علموا خَطَرَ المركب
عصافيرُ عند تهجّي الدروس , مهارٌ عرابيدُ في الملعب
خليون من تبعات الحيا ة , على الأم يُلقونها والأب
جنونُ الحداثة من حولهم تضيق به سعَةُ المذهب
عدا فاستبدّ بعقل الصبي وأعدى المؤدّبَ حتى صَبي