ما منْ مصيبة ِ نكبة ٍ أمنى بها – الأحوص
ما منْ مصيبة ِ نكبة ٍ أمنى بها … إلاَّ تعظِّمني وترفعُ شاني
وتزولُ، حينَ تزولُ، عنْ متخمِّطٍ … تُخْشى بَوَادِرُهُ عَلَى الأَقْرَانِ
‘نِّي إذا خفيَ اللِّئامُ رأيتني … كَالشَّمْسِ لاَ تَخْفَى بِكُلِّ مَكَانِ
‘نِّي على ما قدْ زونَ محسَّدٌ … أنمي على البغضاءِ والشنآنِ
أيُّهذا المخبري عنْ يزيدٍ – الأحوص بِهِ خَالِدَاتٌ مَا يَرُمْنَ وهَامِدٌ جعل اللهُ جعفراً لكِ بعلاً – الأحو أرسلتْ أمُّ جعفرٍ: لا تزرنا، – الأ عفا السَّفحُ فالرَّيَّانُ منْ أمِّ معمرٍ هلَ أنتَ أميرَ المؤمنينَ، فإنَّني – سَأَطْلُبُ بِالشَّامِ الوَلِيدَ فَإنَّهُ أَوْ عَرَّفُوا بِصَنِيعٍ عِنْدَ مَكْرُمَ