ما ضرَّ جيراننا إذِ انتجعوا – الأحوص
ما ضرَّ جيراننا إذِ انتجعوا … لَوْ أَنَّهُمْ قَبْلَ بَيْنِهِمْ رَبَعُوا
أحموا على عاشقٍ زيارتهُ … فَهْوَ بِهِجْرَانِ بَيْنِهِمْ فَظِعُ
وَهْوَ كَأَنَّ الهُيَامَ خَالَطَهُ … وَمَا بِهِ غَيْرُ حُبِّهَا رَدَعُ
كأنّ لبنى صبيرُ غادية ٍ … أَوْ دُمْيَة ٌ زُيِّنَتْ بِهَا البِيَعُ
اللَّهُ بَيْنِي وَبَيْنَ قَيِّمِهَا … يفرُّ عنِّي بها وأتَّبعُ
أَمْسَى شَبَابُكَ عَنَّا الغَضّ قَدْ حَس كَأَنَّ مَنْ لاَمَنِي لأَصْرِمَهَا ̵ إذا أنا لمْ أغفرْ لأيمنَ ذنبهُ – ا وإنَّ بقومٍ سوَّدوكَ لحاجة ً – الأ أَقُولُ بِعَمّانٍ وَهَلْ طَرَبِي بِهِ وَلَيْسَ بِسَعْدِ النَّارِ مَنْ تَذْكُرُ فَقَالَتْ تَشكَّى غَرْبَة َ الدَّارِ بَع قَالَتْ، وَقُلْتُ تَحَرَّجِي وَصِلِي قَا