لَوَ أنَّ الْهَوَى أَعْطَى فُؤَادِي حَقَّه – خليل مطران
لَوَ أنَّ الْهَوَى أَعْطَى فُؤَادِي حَقَّه … لَمَا كَانَ لِي دُونَ العِبَادِ فُؤَادُ
وَلَكِنْ وِدَادٌ لِلْحَبِيبِ مَحَضْتُهُ … هُوَ الحُبُّ لَكِنِّي أَقُولُ وِدَادُ
لِي الْعُذْرُ إِنْ أَسُكُنْ عَلَى أَنَّ مُهْجَتِي … بِهَا أَلَمٌ وَالحَادِثَاتُ عَدَادُ
يُكَادُ يَبِينُ الْحُزْنُ ظِلِّي إِذَا سَرَى … وَفِي الْوَجْهِ بِشْرٌ إِذْ تَلُوحُ سَعَادُ
فِي فِتْيَةِ الجِيلِ كَانَ خَيْرُهُمُ لَمَحْتُ مِنْكَ جَفاءً – خليل مطرا كَانَ لَيْلٌ وَآدَمٌ فِي سُبَاتِ – إِنَّ الَّتِي تَجَلَتْ عَلِيّاً أَنْجَبَ شَهِدْنَا زَمَاناً فِي الْكِنَانَةِ رَدّ مَضَى حَسَنٌ فِي ذِمَّةِ اللهِ أَنْسُهُ داءٌ ألَمَّ فَخِلْتُ فِيهِ شَفَائِي R عِشْرُونَ عاماً مضَتْ سِرَاعَا – خ