كَانَتْ حيَاتِي لِي فَأَضْحَتْ لِلَّتِي – خليل مطران
كَانَتْ حيَاتِي لِي فَأَضْحَتْ لِلَّتِي … أَحْبَبتُهَا مَاذَا جَنَتْ عَينَايَا
بِهِما جَلَبْتُ وَقَدْ نَظَرْتُكِ شَقْوَتِي … وَحَسِبْتُ أَنِّي جَالِبٌ نِعمايا
لا عَيْشَ إِلاَّ بِالمُنَى وَشَكِيَّتِي … أَنِّي قَصَرْتُ عَلَى رِضَاكِ مُنَايَا
فِي فِتْيَةِ الجِيلِ كَانَ خَيْرُهُمُ لَمَحْتُ مِنْكَ جَفاءً – خليل مطرا كَانَ لَيْلٌ وَآدَمٌ فِي سُبَاتِ – إِنَّ الَّتِي تَجَلَتْ عَلِيّاً أَنْجَبَ شَهِدْنَا زَمَاناً فِي الْكِنَانَةِ رَدّ مَضَى حَسَنٌ فِي ذِمَّةِ اللهِ أَنْسُهُ داءٌ ألَمَّ فَخِلْتُ فِيهِ شَفَائِي R عِشْرُونَ عاماً مضَتْ سِرَاعَا – خ