فِي رِيَاضِ النِّيلِ كَمْ مُسْتَنْزَهٍ – خليل مطران
فِي رِيَاضِ النِّيلِ كَمْ مُسْتَنْزَهٍ … تَمْلأُ العَيْنَ حَلاَهُ الشَّائِقَاتْ
لاِعْتِدَالِ الجَوِّ فِيهِ عِزَّةٌ … بِالْتِوَاءِ الشَّجَرَاتِ البَاسِقَاتْ
حَيِّ الْعَزِيمَةَ وَالشَّبَابَا – كَانَتْ عُيُونُ الرِّيَبِ السَّاهِرَهْ & يَا مُرْجِعَ المَاضِينَ مِنْ أَرْمَاسِهِ عَذِيرِي مِنْ ضَنَى الْقَلْبِ الْحَزِينِ في هُجْرَةٍ لاَ أُنْسَ فِيهَا – خل سَمِعْتُ بِأُذْنِ قَلْبِي صَوْتَ عتْبٍ & خُلاصَة الْعِطْرِ تَزْهَى مِنْ تَحِيّتِه قَرَأْتُ دِيوَانَكَ لاَ أَنْثَنِي –