عَيْنِي لِبُعْدِكَ أَصْبَحَتْ – محمود سامي البارودي
عَيْنِي لِبُعْدِكَ أَصْبَحَتْ … لاَ تَسْتَقِلُّ الْجَفْنَ ضُعْفَا
إِنْسَانُهَا فِي غَمْرَة ٍ … مِنْ أَدمُعِى ، يَبدُو ويَخفَى
عَيْنِي لِبُعْدِكَ أَصْبَحَتْ … لاَ تَسْتَقِلُّ الْجَفْنَ ضُعْفَا
إِنْسَانُهَا فِي غَمْرَة ٍ … مِنْ أَدمُعِى ، يَبدُو ويَخفَى