طِفْلٌ لِسَامٍ كانَ وَعْدَ سَعَادَةٍ – خليل مطران
طِفْلٌ لِسَامٍ كانَ وَعْدَ سَعَادَةٍ … وَعَدَ الزّمَانُ بِهِ ذوِيهِ وَقَدْ وَفَى
زِيدَ الثَّلاثَةُ مِن أَهِلَّةِ بَيْتِهِمْ … هَذا الهِلاَلَ فَما أَحَبَّ وَأَلْطَفا
هُوَ يُوسفٌ فِي صُوَرةٍ أَرَّخْتُهَا … حَاكَتْ لِناظِرِهَا مَحَاسِنَ يُوسُفَا
فِي فِتْيَةِ الجِيلِ كَانَ خَيْرُهُمُ لَمَحْتُ مِنْكَ جَفاءً – خليل مطرا كَانَ لَيْلٌ وَآدَمٌ فِي سُبَاتِ – إِنَّ الَّتِي تَجَلَتْ عَلِيّاً أَنْجَبَ شَهِدْنَا زَمَاناً فِي الْكِنَانَةِ رَدّ مَضَى حَسَنٌ فِي ذِمَّةِ اللهِ أَنْسُهُ داءٌ ألَمَّ فَخِلْتُ فِيهِ شَفَائِي R عِشْرُونَ عاماً مضَتْ سِرَاعَا – خ