صَفَاءُ العَيشِ فِي شَملٍ جَمِيعٍ – خليل مطران
صَفَاءُ العَيشِ فِي شَملٍ جَمِيعٍ … لَهُ الجَنَّاتِ وَالصَّرحُ المُهيَّا
طَرُوبٌ حِسه غَرِدٌ هوَاه … طهُورٌ مَاؤُهُ عَفُّ الحَمِيَّا
جَمِيلٌ ضَمَّ كُلَّ جَمِيل فِعَلٍ … نَقِيِّ القَلْبِ وَضَّاحُ المُحيَّا
بَدَا سَعدُ السُّعُودِ بِهِ يُرِينَا … بِأَوْجِ العِزِّ مُجْتَمَعَ الثُّرَيَّا
فِي فِتْيَةِ الجِيلِ كَانَ خَيْرُهُمُ لَمَحْتُ مِنْكَ جَفاءً – خليل مطرا كَانَ لَيْلٌ وَآدَمٌ فِي سُبَاتِ – إِنَّ الَّتِي تَجَلَتْ عَلِيّاً أَنْجَبَ شَهِدْنَا زَمَاناً فِي الْكِنَانَةِ رَدّ مَضَى حَسَنٌ فِي ذِمَّةِ اللهِ أَنْسُهُ داءٌ ألَمَّ فَخِلْتُ فِيهِ شَفَائِي R عِشْرُونَ عاماً مضَتْ سِرَاعَا – خ