شَيَّدَهَا إِلياسُ داراً وَمَا – خليل مطران
شَيَّدَهَا إِلياسُ داراً وَمَا … أَسعَدَهَا داراً بِأَهْلِيهَا
أَبهَجُ مِنْ ظَاهِرِ زينَاتِهَا … لِلْمُجْتَلِي زِينَاتِ منْ فِيهَا
قَصِيدَةٌ رَائِعَةٌ أَكْمَلَتْ … حَلَى مَبَانِيَها معانِيَهَا
بُورِكَ فِي البَانِي وَفِي أُسْرَةٍ … لَمْ تَعْرِفِ الزهْوَ وَلا التِّيْهَا
مِنْ نَفْسِهَا لا جَاهِهَا مَجْدُهَا … ومِنْ سجاياهَا مِعالِيهَا
لَيْسَ عَلَى النعْمَى لَهَا حَاسِدٌ … يحْفَظُهَا اللهُ وَيحمِيهَا
فِي فِتْيَةِ الجِيلِ كَانَ خَيْرُهُمُ لَمَحْتُ مِنْكَ جَفاءً – خليل مطرا كَانَ لَيْلٌ وَآدَمٌ فِي سُبَاتِ – إِنَّ الَّتِي تَجَلَتْ عَلِيّاً أَنْجَبَ شَهِدْنَا زَمَاناً فِي الْكِنَانَةِ رَدّ مَضَى حَسَنٌ فِي ذِمَّةِ اللهِ أَنْسُهُ داءٌ ألَمَّ فَخِلْتُ فِيهِ شَفَائِي R عِشْرُونَ عاماً مضَتْ سِرَاعَا – خ