سَلاَّمُ ذِكْرُكِ مُلْصَقٌ بِلِسَانِي – الأحوص
سَلاَّمُ ذِكْرُكِ مُلْصَقٌ بِلِسَانِي … وَعَلى هَوَاكِ تَعُودُنِي أحْزَانِي
مَا لِي رَأَيْتُكِ فِي المَنَامِ مِطِيعَة ً … وَإذَا انْتَبَهْتُ لَجَجْتِ فِي العِصْيَانِ
أبداً محبُّكِ ممسكٌ بفؤادهِ … يَخْشَى اللَّجَاجَة مِنْكِ فِي الهِجْرَانِ
إِنْ كُنْتِ عَاتِبَة ً فَإِنِّي مُعْتِبٌ … بَعْدَ الإسَاءَة ِ، فَکقْبَلِي إْحسَانِي
لاَ تَقْتُلِي رَجُلاً يَرَاكِ لِمَا بِهِ … مِثْلَ الشَّرَابِ لِغُلَّة الظَّمْآنِ
أيُّهذا المخبري عنْ يزيدٍ – الأحوص بِهِ خَالِدَاتٌ مَا يَرُمْنَ وهَامِدٌ جعل اللهُ جعفراً لكِ بعلاً – الأحو أرسلتْ أمُّ جعفرٍ: لا تزرنا، – الأ عفا السَّفحُ فالرَّيَّانُ منْ أمِّ معمرٍ هلَ أنتَ أميرَ المؤمنينَ، فإنَّني – سَأَطْلُبُ بِالشَّامِ الوَلِيدَ فَإنَّهُ أَوْ عَرَّفُوا بِصَنِيعٍ عِنْدَ مَكْرُمَ