لنْ يَطْرُقَ بابَكَ ثانيةً
فإلامَ ستجلِسُ منتظراً
في الدارْ
توهمكَ
الصدفةُ
بالتكرارْ
1996 بيروت
Cancel reply
إرسال التعليق
Δ