زهَا سَامٍ بِمَوْلودٍ غلاَمٍ – خليل مطران
زهَا سَامٍ بِمَوْلودٍ غلاَمٍ … فَصُنْ مَولودَهُ اللَّهُمَّ وَاحْرُسْ
دَعَاهُ بِاسْمِ قِدِّيسٍ شَفِيعٍ … إِذَا مَا العُمْرُ شَقَّ بِهِ التَّمرُّس
فَيَا رَبَّاهُ لَبِّ مُؤَرِّخيهِ … وَبَارِكْ صَخْرَةَ الإيمانِ بُطْرسْ
فِي فِتْيَةِ الجِيلِ كَانَ خَيْرُهُمُ لَمَحْتُ مِنْكَ جَفاءً – خليل مطرا كَانَ لَيْلٌ وَآدَمٌ فِي سُبَاتِ – إِنَّ الَّتِي تَجَلَتْ عَلِيّاً أَنْجَبَ شَهِدْنَا زَمَاناً فِي الْكِنَانَةِ رَدّ مَضَى حَسَنٌ فِي ذِمَّةِ اللهِ أَنْسُهُ داءٌ ألَمَّ فَخِلْتُ فِيهِ شَفَائِي R عِشْرُونَ عاماً مضَتْ سِرَاعَا – خ