خَلِيلاَنِ بَاحَا بالهَوَى فَتَشَاحَنَتْ – الأحوص
خَلِيلاَنِ بَاحَا بالهَوَى فَتَشَاحَنَتْ … أقاربها في وصلها وأقاربهْ
ألا إنَّ أهوى النّاسِ قرباً ورؤية ً … وَرِيحاً إذا ما اللَّيْلُ غَارَتْ كَوَاكِبُهْ
ضجيعٌ دنا منِّي جذلتُ بقربهِ … فباتَ يمنيني وبتُّ أعاتبهْ
وَأُخْبِرُهُ فِي السِّرِّ بَيْنِي وَبَيْنَهُ … بأنْ ليسَ شيءٌ عندَ نفسي يقاربهْ
سَأَطْلُبُ بِالشَّامِ الوَلِيدَ فَإنَّهُ يقرُّ بعيني ما يقرُّ بعينها – الأح كَفَرْتَ الَّذِي أَسْدَوا إلَيكَ وَوَسَّ أسلامُ إنَّكِ قدْ ملكتِ فأسجحي – ا يَرُدُّ أنَابِيبَ الحَنِينِ جِرَانُها فَقَالَتْ تَشكَّى غَرْبَة َ الدَّارِ بَع وكمْ منء مليمٍ لمْ يصبْ بملامة ٍ – أراني إذا عاديتُ قوماً ركنتمُ – ال