حَذَارِ لِقَلْبِكَ مِنْ لَحْظِهَا – خليل مطران
حَذَارِ لِقَلْبِكَ مِنْ لَحْظِهَا … فَما فِيهِ مِنْ رَحْمَةٍ لِلْمُحِبِّ
أَلَمْ تَرَ فِي يَدِهَا خَاتَماً … بِهِ قَطْرَةُ الدَّمِ فِي شَكْلِ قَلْبِ
أَتُرَى جَازِعاً وَأَنْتَ صَبُورُ – هَلْ فِي الرِّثَاءِ لِقَائِلِيهِ جَدِيدُ دَاعٍ دَعَاهُ إِلَى الجِهَاد فَأَزْمَعَا شَرَفاً أَيُّهَا الْهُمَامُ الْخَطِيرُ & وَقَفْتُ عَلَى القَبْرِ الَّذِي أَنْتَ ن حَيَاةٌ جُزْتَهَا وَفْضَا – خليل م أبى الروم إلا حربنا ثم أدبروا – خل لَمْ تُطِيقِي بَعْدَ الأَلِيفِ الْبَقَاء