جَادَ لُبْنَانُ عَلَى أُوْفَى فَتَىً – خليل مطران
جَادَ لُبْنَانُ عَلَى أُوْفَى فَتَىً … مِنْ بَنِيهِ بِوِسَامِ الذَّهَبْ
وَالَّذِي عَظَّمَهُ مِنْ قَدْرِهِ … كَانَ تَعْظِيماً لِقَدْرِ الأَدَبْ
شَيْخُنَا أَنْطُونُ أَحْرَى مَنْ بِهِ … يَرْفَعُ الهَامَ كِرَامُ العَرَبْ
فِي فِتْيَةِ الجِيلِ كَانَ خَيْرُهُمُ لَمَحْتُ مِنْكَ جَفاءً – خليل مطرا كَانَ لَيْلٌ وَآدَمٌ فِي سُبَاتِ – إِنَّ الَّتِي تَجَلَتْ عَلِيّاً أَنْجَبَ شَهِدْنَا زَمَاناً فِي الْكِنَانَةِ رَدّ مَضَى حَسَنٌ فِي ذِمَّةِ اللهِ أَنْسُهُ داءٌ ألَمَّ فَخِلْتُ فِيهِ شَفَائِي R عِشْرُونَ عاماً مضَتْ سِرَاعَا – خ