تَوْفِيقُ يَا طَالِبَ المَعَالِي – خليل مطران
تَوْفِيقُ يَا طَالِبَ المَعَالِي … مَنْ حَسَبَ المَوْتَ فِي طَلابِكْ
كُنَّا نرَجِّي إِيَاب خَيْرٍ … يَا لوْعَةَ القلْبِ مِنْ إيَابِكْ
سَنَذْكُرُ الدَّهْرِ كُلَّ فضْلِ … بِهِ تَفردْتَ عَنْ صَحَابِكْ
سَنذْكُرُ الغُرَّ فِي السَّجَايَا … وَخيرُهَا كَانَ مِنْ نِصَابِكْ
تَاللهِ مَا كَرَّتِ اللَّيَالِي … إِنَّا لَنَبْكِي عَلَى شَبَابِكْ
أَبِسَفْكِ مَاءِ المَدْمعِ الْهَطَّالِ & أَيُّ رُزْءٍ دَهَاكَ يَا سَمْعَانُ ̵ هَهُنَا تَمْلُكُ الْمَهَابَةُ قَلْبِي يَا صُورَةً شَبَّهَتْ صَخْراً بِإِنْسَان تَجْرِي عَلَى آمَالِكَ الأَقْدَارُ ̵ وَقَعَتْ نِهَايَةُ دَائكَ المُنْتَابِ هَذَا وِسَامُ المَجْدِ مَنْ يُجْزَى بِهِ أين الجينه وكيف ضاع صباحاً – خليل