بنفسيَ من تشفي أناملها الجوى – مصطفى صادق الرافعي
بنفسيَ من تشفي أناملها الجوى … فلو قبَّلَ المضنى يديها لما اشتكى
ولو أن قلبي كانَ في القبرِ ساكناً … ومرتْ عليهِ كفها لتحركا
بنفسيَ من تشفي أناملها الجوى … فلو قبَّلَ المضنى يديها لما اشتكى
ولو أن قلبي كانَ في القبرِ ساكناً … ومرتْ عليهِ كفها لتحركا