الْهَيْلَطِيَّة أَكْلَةٌ أَتْقَنْتُهَا – خليل مطران
الْهَيْلَطِيَّة أَكْلَةٌ أَتْقَنْتُهَا … فهْيَ العَزِيزَةُ مِنْ نُبُوغِ عَزِيزِ
جَدُرَتْ بِخَيْرِ شَهَادَةٍ فَنَسَجْتُهَا … بِأَنَامِلِ التَّفْوِيفِ وَالتَّطْرِيزِ
مَا تِلْكَ مِنْ شَبَهٍ وَلاَ مِنْ فِضَّةٍ … لَكِنَّهَا مِنْ عَسْجَدٍ إِبْرِيزِ
فِي فِتْيَةِ الجِيلِ كَانَ خَيْرُهُمُ لَمَحْتُ مِنْكَ جَفاءً – خليل مطرا كَانَ لَيْلٌ وَآدَمٌ فِي سُبَاتِ – إِنَّ الَّتِي تَجَلَتْ عَلِيّاً أَنْجَبَ شَهِدْنَا زَمَاناً فِي الْكِنَانَةِ رَدّ مَضَى حَسَنٌ فِي ذِمَّةِ اللهِ أَنْسُهُ داءٌ ألَمَّ فَخِلْتُ فِيهِ شَفَائِي R عِشْرُونَ عاماً مضَتْ سِرَاعَا – خ