إِذَا مَا الْمَرْءُ أَعْقَبَ، ثُمَّ أَوْدَى – محمود سامي البارودي
إِذَا مَا الْمَرْءُ أَعْقَبَ، ثُمَّ أَوْدَى … تَعَادَلَ فَهْوَ مَوْجُودٌ وَفَانِي
وَ ما الدنيا سوى أخذٍ وردًّ … وَهَدْمٍ نَابَ عَنْه بِنَاءُ بَانِي
كيفَ طَوتكَ المنُونُ يا ولدى ؟ – م هو البينُ حتَّى لاسلامٌ ولا ردُّ – بِناظِرِكَ الْفَتَّانِ آمَنْتُ بِالسِّحْ صَبرتُ على ريبِ هذا الزمانَ – محمو هَل مِن طبيبٍ لِداءِ الحُبِّ ، أوراقِى ؟ تَحَبَّبْ إِلَى الإِخْوَانِ بِالْحِلْمِ كتمتُ الهوى خَوفَ إفشائهِ – محمود لَيْسَ لِي غَيْرَ ذلكَ الْحَجَرِ الأَسْو