إلى هند – إبراهيم ناجي
غرامكِ لي معبدٌ طاهرٌ … دعائمُهُ شُيِّدتْ من ولوعي
تعهدتُ محرابَه بالوفاء … وأوقدتُ فيه الهوى من شموعي
جوانبُه من دموعيَ قامتْ … وأضلعُه بُنِيتْ من ضلوعي
ومن ذا رأى هيكلاً في الوجودِ … يُقام على عمدٍ من دموعِ؟
غرامكِ لي معبدٌ طاهرٌ … دعائمُهُ شُيِّدتْ من ولوعي
تعهدتُ محرابَه بالوفاء … وأوقدتُ فيه الهوى من شموعي
جوانبُه من دموعيَ قامتْ … وأضلعُه بُنِيتْ من ضلوعي
ومن ذا رأى هيكلاً في الوجودِ … يُقام على عمدٍ من دموعِ؟