إذَا رَأَيْتُمْ قَلْباً جَرِيحاً – خليل مطران
إذَا رَأَيْتُمْ قَلْباً جَرِيحاً … لَهُ جَنَاحَانِ يَضْرِبَانِ
فَهْوَ فُؤَادُ الخَلِيلِ سَالَتْ … دِمَاؤُهُ وَهْوَ فِي العَنَانِ
حَيِّ الْعَزِيمَةَ وَالشَّبَابَا – كَانَتْ عُيُونُ الرِّيَبِ السَّاهِرَهْ & يَا مُرْجِعَ المَاضِينَ مِنْ أَرْمَاسِهِ عَذِيرِي مِنْ ضَنَى الْقَلْبِ الْحَزِينِ في هُجْرَةٍ لاَ أُنْسَ فِيهَا – خل سَمِعْتُ بِأُذْنِ قَلْبِي صَوْتَ عتْبٍ & خُلاصَة الْعِطْرِ تَزْهَى مِنْ تَحِيّتِه قَرَأْتُ دِيوَانَكَ لاَ أَنْثَنِي –