أُنظرإلى شمسِ القصورِ وبدرشها – ديك الجن

أُنظرإلى شمسِ القصورِ وبدرشها … وإلى خُزاماها وبَهْجَة ِ زَهْرِها

لمْ تبلُ عينكَ أبيضاً من أسودٍ … جمع الجمالَ كوجهها في شَعْرها

ورديَّة الوجناتِ يختبرُ اسمَها … من ريقها مَنْ لا يُحيطُ بخُبْرِها

تسقيكَ كأْسَ مدامة ٍ من كفِّها … وردية ٍ، ومدامة ً من ثغرِها