أَما آنَ للطَّيْف أَنْ ياتيا – ديك الجن
أَما آنَ للطَّيْف أَنْ ياتيا … وأَنْ يَطْرُقَ الوَطَنَ الدَّانيا
وإنّي لأحسبُ ريبَ الزمـُ … ان يتركني جسداً باليا
سأشكرُ ذلك لا ناسياُ … جميلَ الصفعاتِ ولا قاليا
وَقَدْ كُنْتُ أَنْشُرُهُ ضاحِكاً … فَقَدْ صِرْتُ أَنْشُرُهُ باكيا