أَلنُّورُ وَالنُّوْرُ يَوْمَ عِيدٍ – خليل مطران
أَلنُّورُ وَالنُّوْرُ يَوْمَ عِيدٍ … يُهْدِي إلىَ مَرْيَمَ الثَّنَاءْ
كَبَّرَ فِيهَا الْجَمَالُ رَبًّا … صَغَّرَ فِي عَيْنَيْهَا السَّمَاءْ
فِي فِتْيَةِ الجِيلِ كَانَ خَيْرُهُمُ لَمَحْتُ مِنْكَ جَفاءً – خليل مطرا كَانَ لَيْلٌ وَآدَمٌ فِي سُبَاتِ – إِنَّ الَّتِي تَجَلَتْ عَلِيّاً أَنْجَبَ شَهِدْنَا زَمَاناً فِي الْكِنَانَةِ رَدّ مَضَى حَسَنٌ فِي ذِمَّةِ اللهِ أَنْسُهُ داءٌ ألَمَّ فَخِلْتُ فِيهِ شَفَائِي R عِشْرُونَ عاماً مضَتْ سِرَاعَا – خ