أَبا الحُسينِ دَعَتْ نفسي أمانِيها – السري الرفاء
أَبا الحُسينِ دَعَتْ نفسي أمانِيها … إلى يدٍ مِنكَ مَشهورٍ أياديها
فَصَرِّمِ الصَّومَ عنَّا بعدَما ظَمِئت … لهُ النفوسُ وفَقْدُ الرَّاحِ يُظميها
فجُدْ بعَذراءَ مثلِ الشمسِ نَعذِرُها … إن أظهرَت صَلَفاً للحُسنِ أَو تِيها
و اعلمْ بأنَّ ظُروفَ الراحِ إن كَبُرَت … عند َالهدَيَّة ِ أبدَت ظَرفَ مُهدِيها