أنتمْ لِعبْدِكُمُ أحبَّهْ – الشاب الظريف
أنتمْ لِعبْدِكُمُ أحبَّهْ … وَلَهُ عَلَيْكُمْ حَقُّ صُحْبَهْ
يا نَائِمِينَ عَنِ المُسهَّدِ … فارغينَ عَنِ المَحَبَّهْ
والله ما عِنْدِي مِنَ السُّلْـ … ـوَانِ عَنْكُمْ وَزْنَ حَبَّهُ
قَدْ كُنْتُمُ أُنْسِي فَهَا … أنا بَعْدَكُمْ في دارِ غُربَهْ
لاَ فُرِّجَتْ عَنْ مُهْجَتي … إنْ مِلْتُ لِلسُّلْوانِ كُرْبَهْ
للعاشقين بأحكامِ الغَرَامِ رِضَا – لَوْ أَنَّ قَلْبَكَ لِي يَرقّ وَيَرْحَمُ تَبَسَّمَ زَهْرُ اللَّوْزِ عَنْ دُرِّ مَ صَاحِي الجَوانِحِ لَسْتُ مِنْهُ بِصَاحِي مليحٌ حكاه البدرُ عند طلوعه – الشا كفَى شرفاً أنّي بحُبّكَ أَعرِفُ – أَحْبَابَنا أَيْنَ ذَاكَ العَهْدُ قَدْ ن لَمْ يُبْقِ في قَلْبِ عَاشِقٍ رَمَقاً