أنا من لطفِ مزاجي – الشاب الظريف
أنا من لطفِ مزاجي … وَصَفَا رُوحِي وَجِسْمي
دائرٌ بَيْنَ النَّدامَى … والتِثامِ الثغرِ رَسْمِي
هُوَ الصَّبْرُ أَوْلَى ما اسْتَعَانَ بِه هَذَا العَقِيقُ فَمَا لِقَلْبِكَ يَخْفِق يَا مَنْ بِفُؤَادِي نار وَجْدِي غَادَرْ الدَّمع هامٍ والَحشا هائمْ – الشاب وَمُقْرِىء ٌ طيِّبُ الألحانِ هَيَّج في & يا ذا الذي نام عن جفوني – الشاب ال مليحٌ حكاه البدرُ عند طلوعه – الشا لَمْ تَجْرَحِ السِّكّينُ كَفَّ مُعَذِّبي