أمّا أُسَيْدُ وَالهُجَيْمُ وَمَازِنٌ، – جرير
أمّا أُسَيْدُ وَالهُجَيْمُ وَمَازِنٌ، … فَشِرَارُ مَنْ يَمْشِي عَلى الأقْدَامِ
الظاعنونَ على هوى نسوانهمْ … و النازلونَ بشرَّ دارِ مقامِ
أمّا أُسَيْدُ وَالهُجَيْمُ وَمَازِنٌ، أكلفتَ تصعيدَ الحدوجِ الروافعِ – ج لله دَرُّ عِصَابَة ٍ نَجْدِيّة ٍ، – يا تَيْمُ ما القارُونَ في شِدّة ِ القِرَ سَقْياً لِنِهْيِ حَمَامَة ٍ وَحَفِيرِ، & ألاَ حيَّ أطلالِ الرسومِ الدوارسِ – أصْبَحَ حَبْلُ وَصْلِكُمُ رِمَامَا، R يَقولُ ذَوُو الحُكومة ِ مِنْ قُرَيشٍ: