أعزَّ اللهُ أنصارَ العُيونِ – الشاب الظريف
أعزَّ اللهُ أنصارَ العُيونِ … وَخَلَّدَ ملكَ هَاتيكَ الجُفونِ
وضاعفَ الفُتُورِ لَهاَ اقتِداراً … وَجَدَّد نِعْمَة َ الحُسنِ المَصونِ
وأبقى دولة الأعطافِ فِينَا … وإنْ جَارَتْ على قَلْبِي الطَّعِينِ
وأَسْبَغَ ظِلَّ ذَاكَ الشَّعْرِ مِنْهُ … عَلَى قَدٍّ بهِ هَيَفُ الغُصونِ
وَصَانَ حِجَابَ هَاتِيكَ الثَّنَايا … وإن ثنَتِ الفُؤَادَ إلَى الشُّجونِ
فَكَمْ في الحُبّ مِنْ تِلْكَ المعاني … وإنْ جَعَلتْ دُمُوعي كالمَعينِ
حَملتُ تَسهُّدي والشّيْبُ هَذا … عَلى رأسي وَذَاكَ على عُيُوني
هَيْهَاتَ أَنْ يَسْخُو وَلَوْ بِسَلاَمِه وحقِّ هذي الأعين السَّاحِرهْ – الش خَافَتْ مِنَ الرُّقَبَاءِ يَوْمَ وِدَاعِ أحلى من الشهد من هويت وكَمْ – الشا حَتّامَ يَلْحَى عَلَيْكَ مَنْ خَلتِ R كَلِفْتُ بِمَحْبُوبٍ كَثيرٍ حَيَاؤهُ قَدْ كَانَ مَا عَلِمَ اللاَّحِي وَمَا جَ يميناً بطيبِ شَبابِ الزَّمانِ – ال