أراني إذا عاديتُ قوماً ركنتمُ – الأحوص
أراني إذا عاديتُ قوماً ركنتمُ … إِلَيْهِمْ، فَآيستم مِنَ النَّصْرِ مَطْمَعِي
فَكَمْ نَزَلَتْ بِي مِن أُمُورٍ مُهِمَّة ٍ … خذلتمْ عليها، ثمَّ لمْ أتخشعِ
فأدبرَ عنِّي كربها لمْ أبالهِ … ولمْ أدعكمْ في جهدها المتطلِّعِ
وَإِنِّي لَمُسْتَأْنٍ وَمُنْتَظِرٌ بِكُمْ … وَإِنْ لَمْ تَقُولُوا فِي المُلِمَّاتِ دَعْ دَعِ
أُؤَمِّلُ فِيكُمْ أَنْ تَرَوْا خَيْرَ رَأْيِكُمْ … وشيكاً، وكيما تنزعوا خيرَ منزعِ
وقدْ أبقتِ الحربُ العوانُ وعضُّها … على خذلكمْ منِّي فتى ً لمْ يضعضعِ
فعانيتُ ما بي إذْ رأيتُ عشيرتي … بمرأى ً معاً ممَّا كرهتُ ومسمعِ
فَأَدْرَكْتُ ثَأْرِي وَالَّذِي قَدْ فَعَلْتُمُ … قلائدُ في أعناقكمْ لمْ تقطعِ
ومستخبرٍ عنْ سرِّ ليلى رددتهُ – ال وإنّ الَّذي يجري لسخطي وريبتي – ال مَتَى مَا أَقُلْ فِي آخِرِ الدَّهْرِ مِد وَلَيْسَ بِسَعْدِ النَّارِ مَنْ تَذْكُرُ أَمْسَى شَبَابُكَ عَنَّا الغَضّ قَدْ حَس يا للرِّجالِ لوجدكَ المتجدِّدِ – ا فَقَالَتْ تَشكَّى غَرْبَة َ الدَّارِ بَع سَقْياً لِرَبْعِكِ مِنْ رَبْعٍ بِذِي سَل