أخو العلمِ في الدنيا لذي الجهل محوجٌ – محمود سامي البارودي
أخو العلمِ في الدنيا لذي الجهل محوجٌ … وَ كلٌّ لهُ عندَ القياسِ معالمُ
فلولاَ وجودُ العلمِ ما عاشَ جاهلٌ … ولَوْلاَ وُجُودُ الْجَهْلِ مَا عَاشَ عالِمُ
ألحان: طلال مداح
كيفَ طَوتكَ المنُونُ يا ولدى ؟ – م وَ ما مصرُ عمرَ الدهرِ إلاَّ غنيمة ٌ وَغْدٌ تَكَوَّنَ مِنْ لُؤْمٍ، ومِنْ دَنَ رَضِيتُ بِالْبَيْنِ إِيثَاراً عَلَى سَكَ دَعانِى إلى غَى ِّ الصِبا بَعدَ ما مَضى أَضوءُ شَمسٍ فَرى سِربالَ دَيجورِ – أَلاَ «يَا نَحْلَة ً» سَرَحَتْ فَحَازَتْ لأَيِّ خَلِيلٍ فِي الزَّمَانِ أُرَافِقُ