أحرَقَنا أيلولُ في نارِهِ، … فرحمة ُ الله عَلى آبِ
ما قرّ لي في ليلتي مضجعٌ ، … كأنّني في كفّ طَبطابِ
Cancel reply
إرسال التعليق
Δ