يَا صَاحِباً جَمِيلُهْ – خليل مطران
يَا صَاحِباً جَمِيلُهْ … مَا عِشْت لا أُنْكِرُهْ
وَلَسْتَ مُحْتاجاً إِلَى … شَيْءٍ بِهِ أَذْكُرُهْ
فَإِنَّ قَلْبِي فِي الغِيَ … ابِ أَبَداً يُحْضِرُهْ
حَبوْتَنِي بِسَاعَةٍ … وَالخَيْرُ مَا تُؤْثِرُهْ
مَعْنَى الحَيَاةِ يُجْتَلَى … فِي الوَقْتِ إِذْ نُبْصِرُهْ
أَتُرَى جَازِعاً وَأَنْتَ صَبُورُ – هَلْ فِي الرِّثَاءِ لِقَائِلِيهِ جَدِيدُ دَاعٍ دَعَاهُ إِلَى الجِهَاد فَأَزْمَعَا شَرَفاً أَيُّهَا الْهُمَامُ الْخَطِيرُ & وَقَفْتُ عَلَى القَبْرِ الَّذِي أَنْتَ ن حَيَاةٌ جُزْتَهَا وَفْضَا – خليل م أبى الروم إلا حربنا ثم أدبروا – خل لَمْ تُطِيقِي بَعْدَ الأَلِيفِ الْبَقَاء