وَفَدُوا يَسأَلُونَنِي كَيْفَ حَالِي – خليل مطران
وَفَدُوا يَسأَلُونَنِي كَيْفَ حَالِي … لَوْ دَرَوْا مَا جَوابُ هَذَا السؤَالِ
مَا حَيَاتِي بَعْدَ الَّتِي هِيَ مِنْهَا … مَا كِفَاحِي فِيها وَمَا آمالي
فِي فِتْيَةِ الجِيلِ كَانَ خَيْرُهُمُ لَمَحْتُ مِنْكَ جَفاءً – خليل مطرا كَانَ لَيْلٌ وَآدَمٌ فِي سُبَاتِ – إِنَّ الَّتِي تَجَلَتْ عَلِيّاً أَنْجَبَ شَهِدْنَا زَمَاناً فِي الْكِنَانَةِ رَدّ مَضَى حَسَنٌ فِي ذِمَّةِ اللهِ أَنْسُهُ داءٌ ألَمَّ فَخِلْتُ فِيهِ شَفَائِي R عِشْرُونَ عاماً مضَتْ سِرَاعَا – خ