وضاحكٍ عن بردٍ مُشرقٍ … ناجيتهُ من بينَ جلاَّسي
فكُلَّما قبَّلته خفتُ أن … يذوبَ من نيرانِ أنفاسي
Cancel reply
إرسال التعليق
Δ