وآنِسَة ٍ عذبِ الثّنايا وَجَدْتُها – ديك الجن
وآنِسَة ٍ عذبِ الثّنايا وَجَدْتُها … على خطة ٍ فيها لذي اللّبِ متلفُ
فأَصْلَتُّ حَدَّ السَّيْفِ في حرِّ وجهها … وقلبي عليها من جوى الوجدِ يرجفُ
فَخَرَّتْ كَما خَرَّتْ مَهَاة ٌ أَصَابها … أَخو قَنَصٍ مُسْتَعْجِلٌ مُتَعَسِّفُ
سيقتلني حُزناً عليها تأسُّفي … وهيهاتِ، مايُجدي عليَّ التأسفُ