بَيْتٌ عَتيقٌ شَيَّدَتْهُ العُلى – خليل مطران
بَيْتٌ عَتيقٌ شَيَّدَتْهُ العُلى … وَزِينَتُهُ مِنْ رَائِعَاتِ الطُّرَفْ
تَنَافَسَتْ فِيهِ ضُرُوبُ الحِلَى … بَيْنَ مَعَانِي أَهْلِهِ وَالتُّحَفْ
يا بَانِيَ الشُّرْفَةَ خَلاَّبَةً … حَيرتَ فِي أَوْصافِهَا مَنْ وَصَفْ
مَهْمَا تُبَالِغْ لاَ تَزِدْ حُسْنَهَا … مَا حَسَّنَ الشُّرْفَةَ مِثْلُ الشَّرَفْ
فِي فِتْيَةِ الجِيلِ كَانَ خَيْرُهُمُ لَمَحْتُ مِنْكَ جَفاءً – خليل مطرا كَانَ لَيْلٌ وَآدَمٌ فِي سُبَاتِ – إِنَّ الَّتِي تَجَلَتْ عَلِيّاً أَنْجَبَ شَهِدْنَا زَمَاناً فِي الْكِنَانَةِ رَدّ مَضَى حَسَنٌ فِي ذِمَّةِ اللهِ أَنْسُهُ داءٌ ألَمَّ فَخِلْتُ فِيهِ شَفَائِي R عِشْرُونَ عاماً مضَتْ سِرَاعَا – خ