إِنَّ مَنْ ضَنَّ بالكَنِيفِ عَلَى الضَّ – دعبل الخزاعي

إِنَّ مَنْ ضَنَّ بالكَنِيفِ عَلَى الضَّـ … فِ بغيرِ الكنيفِ كيفَ يجودُ ؟

مَا سَمِعْنا وَلاَ رَأَينا بِحُشٍّ … قبلَ هذا لبابهِ إقليدُ

إنْ يكنْ في الكَنيفِ شَيْءٌ تَخَـ … ه ، فعندي إنْ شئتَ فيه مزيدُ