إِنَّ الَّذِينَ الدَّاءُ فِي صُدورِهِم – خليل مطران
إِنَّ الَّذِينَ الدَّاءُ فِي صُدورِهِم … والمَوْتُ يَلْقاهُمْ بِوَجْهٍ أَغْبَرِ
يَرْجُونَ مِنْ إِخْوَانِهِمْ إِسْعَافَهُمْ … وَالأَجْرُ عِنْدَ اللهِ لِلْمُبْتَدِرِ
مَإِذَا عَلَى الْجَّائِدِ مِنْ فَضْلِة … بِالنَّفعِ وَهْوَ آمِنْ لَمْ يُضْرَرِ
خَيْرُ الوَرَى مُقْتَدِرٌ بَرٌّ بِهِمْ … وَشَرُّهُمْ مُقْتَدِرٌ لَمْ يَبْرُرِ
عَطاؤُكُم يُمْنٌ لَكُمْ وَرَحْمَةٌ … تُجْزَوْنَ من أَيْسَرِهِ بِالأَكْثَرِ
فِي فِتْيَةِ الجِيلِ كَانَ خَيْرُهُمُ لَمَحْتُ مِنْكَ جَفاءً – خليل مطرا كَانَ لَيْلٌ وَآدَمٌ فِي سُبَاتِ – إِنَّ الَّتِي تَجَلَتْ عَلِيّاً أَنْجَبَ شَهِدْنَا زَمَاناً فِي الْكِنَانَةِ رَدّ مَضَى حَسَنٌ فِي ذِمَّةِ اللهِ أَنْسُهُ داءٌ ألَمَّ فَخِلْتُ فِيهِ شَفَائِي R عِشْرُونَ عاماً مضَتْ سِرَاعَا – خ