ألا ليتَ قومي، والأماني مثيرة ٌ ، – أبو فراس الحمداني
ألا ليتَ قومي، والأماني مثيرة ٌ ، … شُهُودِيَ، وَالأَرْوَاحُ غَيرُ لَوَابِثِ
غداة ً تناديني الفوارسُ ؛ والقنا … تردُّ إلى حدِّ الظبا كلَّ ناكثِ
” أحارثُ ” إنْ لمْ تصدرِ الرمحَ قانياً … و لمْ تدفعٍِ الجلى فلستَ ” بحارثِ”